أيها الروائي الحزين تبًا لأضواء المدينة المارقة!!
من يلبي دروس صنع الرواية غبي، ومن يتلقى الدرس أحمق، الرواية ليست حلوى بالكاراميل، فمن لا يخشى الماضي ولا يأبه بالحصار ولا يتوجس من المستقبل المجهول وحده يملك مفتاح مدينة الرواية المسوّرة بالألغام والمحاصرة بقوافل القلق ومدجّجة بالآلام. ما أهون القول، الناقد هذه رواية لكن ما أصعب أن يبحر الروائي بمجهولها ويفني زمنه بين أسوارها. … متابعة القراءة أيها الروائي الحزين تبًا لأضواء المدينة المارقة!!
انسخ وألصق هذا الرابط في موقعك على ووردبريس لتضمينه
انسخ وألصق هذا الكود على موقعك لتضمينه